A SECRET WEAPON FOR العنف الأسري

A Secret Weapon For العنف الأسري

A Secret Weapon For العنف الأسري

Blog Article



العدواة الاجتماعية: فالطفل الذي يعيش في أسرة معرّضة للعنف الأسري يكون أكثر عُرضةً لاكتساب السلوك العدواني، فيُصبح عدوانيّاً في الدفاع عن نفسه، وفي التعامل مع زملائه في المدرسه وإخوانه في البيت، كما يظهر سلوكه العدواني في تخريب الممتلكات العامة، وفي حلّ المواقف الصعبة التي تواجهه.

لا تخل الأحكام والإجراءات المنصوص عليها في هذا القانون بأي حق أفضل، يتعلق بالحماية من الإيذاء والعنف الأسري ينص عليه قانون آخر أو اتفاقية دولية تكون دولة الكويت طرفا فيها.

يتسبب عنف العشير أيضاً في ارتفاع معدلات الوفيات والمراضة بين صفوف الرضّع والأطفال (مثل ارتباطه مثلاً بأمراض الإسهال أو سوء التغذية وتدني معدلات التمنيع).

العنف الأسري، وإن كنت لا أملك إحصاءات رسمية أستند إليها في تقييمه كظاهرة أو حالات فرديه، إلاّ أنّ العنف الأسري وإن بقي ضمن إطار حالات فرديه، إلاّ أنه يمس وبشكل مباشر، ليس فقط حالات إنسانية عانت منه، بل تهدم بيوتاً بأكملها وتقتل طموح وحياة وكرامة أصحابها.

تتمثّل طُرق علاج العنف الأسري في عدّة أشكال؛ كأنّ تلجأ الضحيّة ومرتكب العنف إلى مُعالج مُختص يُقدّم لهما المساعدة في رفع معدل الثقة بالنفس، و تقديم العلاج للمعتدي عن طريق تدريبه على أساليب إدارة الغضب، والتوقف عن توجيه اللوم والانتقاد للآخرين، كما يُمكن دراسة ماضي المعتدي، ومعرفة الأسباب التي ساهمت في تكوين السلوك العنيف لديه كبالغ، ومعالجتها من أجل التوقف عن ممارسة الإساءة ضد الآخرين، أمّا الأطفال المعتدى عليهم فيُمكن أن يُقدّم المعالج المختص لهم عدّة ألعاب وأنشطة تبني ثقتهم بأنفسهم، وتزيد ثقتهم بالآخرين.[١٩]

حيث يخلق العنف ضد النساء الأمهات تأثيراً سلبياً في الأطفال والمراهقين.

تُفسّر عدّة نظريات ظاهرة العنف الأسري، ومن هذه النظريات ما يأتي:[١٨]

– مراجعة التشريعات الوطنية وتقديم المقترحات والتوصيات اللازمة بشأنها التعديل أو إلغاء الأحكام التي تتناقض مع أحكام وأهداف هذا القانون.

وهذا الأمر ضروري لفهم المشكلة من حيث حجمها وطبيعتها على الصعيد العالمي والشروع في اتخاذ إجراءات بشأنها على المستويين القُطري والعالمي.

برامج الوقاية خلال الرعاية اللاحقة: وهي البرامج التي تهدف إلى إزالة الآثار السلبية للعنف الأسري، من خلال إعادة تأهيل المتضررين، ودمجهم بالمجتمع، وتقديم خدمات استشارة نفسيّة، خصوصاً ممّن يُعانون من آثار ما بعد الصدمة، وإرجاع ثقتهم بأنفسهم، كما يشمل البرنامج مساعدة كبار السن الذين تعرّضوا للعنف بالاندماج في المجتمع، وتدريبهم على طُرق إدارة الغضب، لمنع حدوث حوادث عنف في المستقبل.

تتفاقم ظاهرة العنف الأسري في تونس بسبب عدّة عوامل بينها الضغوط النفسيّة، والأزمة الاقتصادية التي يمر بها التّونسيون، وفق خبراء تحدثوا لوسائل إعلام محلية.

قد يتفاجأ الضحايا بحقيقة حجم ومدى ما سلبهم الاعتداء من استقلالية حين يقررون هجر المعتدين عليهم. اضغط هنا ونظرا للاستغلال والعزلة الاقتصادية التي فرضت عليهم، فعادة لا يمتلك الضحايا إلا القليل من المال والأشخاص الذين يمكنهم الاعتماد على مساعدتهم لهم.

تضغط المنظمات التونسية لتطبيق القوانين بشدة ضد مرتكبي العنف الأسري- غيتي

ويجب الإبلاغ عن الحوادث التي تنطوي على عنف جسدي أو جنسي مباشرة إلى الشرطة، التي ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة.

Report this page